في محافظة سيهات وتحديدا بحي النمر أخبارا عن وجود ..
عمالة نسائية (بنوتية) في مطعم ( رنوش سنتر ) وتحشد آلاف الجماهير هناك ليبرهنوا مدى
صحة الخبر .. وقام أحد مراسلينا بأخذ رأي الجمهور في شأن هذه الأمر الغريب وكانت ردة فعل الجمهور تنقسم لحزبين حزب معارض بشدة وهو خارج المطعم وحزب كان يحاسب لشراء البيتزا من المطعم حيث المطعم المعني يشتهر بالبيتزا ..
بعد مضي ساعة تقريبا من الحدث الرهيب والغريب من نوعه انقسم الجمهور إلى أربعة أحزاب الحزب الثالث الشرطة أما الحزب الرابع فهم رجال المباحث .. فحاولوا تهدئة الوضع وكما أعلن المتحدث الرسمي بأن زحمة السير المرورية كانت تحتاج لتنظيم من قبل رجال المرور .
.بعدها حضر صاحب المطعم وكان على أتم الإستعداد لمقابلة الشرطة وكانت ترتسم في و جهه ملامح الثقة
بالنفس .. بعدها أوضح صاحب المطعم أنه يمتلك تصريحا لما يفعل من توظيف بنات سعوديات في المطعم
هذا ماحدث خارج المطعم أمام أعين جميع الجماهير المتحشدة .. بعدها دخل رجال الأمن ورجال البحث
وصاحب المطعم وعدد من جيرة المطعم .. فكان الوضع غريبا جدا .. حيث أول من تحدث هو رجل الشرطة
قائلا للفتاة :: ماذا يوجد عندك هنا ؟؟ (أي ماذا تفعلين هنا ومن المسؤول؟)
أجابت الفتاة بجراءة :: يوجد. . تشكن برجر . همبرجر . البيتزا بأنواعها .. ... و و...
فقطع كلامها غاضبا وقال :: أنا أقصد ماذا تفعلين هنا .. ؟؟؟
بعدها منعوا جميع الصحفيين من تغطية الحدث ولكن كان الحدث رهيبا وغريبا من نوعه ..
وانتهى بعدما منعت رجال الشرطة من التجمع أمام المطعم وانصرف الجمهور وفي وجووههم الدهشة ..
نأتي ونقول ماذا يحدث ؟؟
هل هي بداية الإنفتاح الذي ينتظره بعضا من الناس ومتخوفا منه البعض الآخر ؟؟
أم هل هي أسلوبا من أساليب الدعاية والإعلان ؟؟ حيث يشتهر المطعم بعدها ..
هل سيغلق المطعم ؟؟ أم سيواصل عمله ؟؟
هل أهل هؤلاء اللاتي يعملن في المطعم يعلمون بما يفعلن به بناتهن ؟؟ وهل هم موافقون ؟؟
أسئلة كثيرة تطرح نفسها بعنف .. ولكن نتمنى من باقي أحداث الحياة تلقي بالإجابة علينا ...
عمالة نسائية (بنوتية) في مطعم ( رنوش سنتر ) وتحشد آلاف الجماهير هناك ليبرهنوا مدى
صحة الخبر .. وقام أحد مراسلينا بأخذ رأي الجمهور في شأن هذه الأمر الغريب وكانت ردة فعل الجمهور تنقسم لحزبين حزب معارض بشدة وهو خارج المطعم وحزب كان يحاسب لشراء البيتزا من المطعم حيث المطعم المعني يشتهر بالبيتزا ..
بعد مضي ساعة تقريبا من الحدث الرهيب والغريب من نوعه انقسم الجمهور إلى أربعة أحزاب الحزب الثالث الشرطة أما الحزب الرابع فهم رجال المباحث .. فحاولوا تهدئة الوضع وكما أعلن المتحدث الرسمي بأن زحمة السير المرورية كانت تحتاج لتنظيم من قبل رجال المرور .
.بعدها حضر صاحب المطعم وكان على أتم الإستعداد لمقابلة الشرطة وكانت ترتسم في و جهه ملامح الثقة
بالنفس .. بعدها أوضح صاحب المطعم أنه يمتلك تصريحا لما يفعل من توظيف بنات سعوديات في المطعم
هذا ماحدث خارج المطعم أمام أعين جميع الجماهير المتحشدة .. بعدها دخل رجال الأمن ورجال البحث
وصاحب المطعم وعدد من جيرة المطعم .. فكان الوضع غريبا جدا .. حيث أول من تحدث هو رجل الشرطة
قائلا للفتاة :: ماذا يوجد عندك هنا ؟؟ (أي ماذا تفعلين هنا ومن المسؤول؟)
أجابت الفتاة بجراءة :: يوجد. . تشكن برجر . همبرجر . البيتزا بأنواعها .. ... و و...
فقطع كلامها غاضبا وقال :: أنا أقصد ماذا تفعلين هنا .. ؟؟؟
بعدها منعوا جميع الصحفيين من تغطية الحدث ولكن كان الحدث رهيبا وغريبا من نوعه ..
وانتهى بعدما منعت رجال الشرطة من التجمع أمام المطعم وانصرف الجمهور وفي وجووههم الدهشة ..
نأتي ونقول ماذا يحدث ؟؟
هل هي بداية الإنفتاح الذي ينتظره بعضا من الناس ومتخوفا منه البعض الآخر ؟؟
أم هل هي أسلوبا من أساليب الدعاية والإعلان ؟؟ حيث يشتهر المطعم بعدها ..
هل سيغلق المطعم ؟؟ أم سيواصل عمله ؟؟
هل أهل هؤلاء اللاتي يعملن في المطعم يعلمون بما يفعلن به بناتهن ؟؟ وهل هم موافقون ؟؟
أسئلة كثيرة تطرح نفسها بعنف .. ولكن نتمنى من باقي أحداث الحياة تلقي بالإجابة علينا ...