كــآإبتن كــوؤول
هـــلآإ وغـــلآإ حيــآإكـم الله
تفضـــل(تفضلي) بآإلتسسجيــل إذآآإ مــآإفــي مآآآإنـــع
مــع التــححيـــآآإت إدآآإرة المنــــتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كــآإبتن كــوؤول
هـــلآإ وغـــلآإ حيــآإكـم الله
تفضـــل(تفضلي) بآإلتسسجيــل إذآآإ مــآإفــي مآآآإنـــع
مــع التــححيـــآآإت إدآآإرة المنــــتدى
كــآإبتن كــوؤول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
كــآإبتن كــوؤول

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الحكمة النبوية من تحنيك الأطفال .

2 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الحكمة النبوية من تحنيك الأطفال . Empty الحكمة النبوية من تحنيك الأطفال . الإثنين أبريل 12, 2010 3:37 am

ضمگ خفوقيے...

ضمگ خفوقيے...

الســـــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته





لقد اهتم الإسلام اهتماماً عظيماً برعاية الطفولة و الأمومة في مراحلها كلها اهتماماً لا يدانيه ما تتحدث عنه منظمات الأمم المتحدة و حقوق الإنسان و المنظمات الصحية العالمية .و لا تبدأ رعاية الطفولة منذ لحظة الولادة ، بل تمتد هذه الرعاية منذ لحظة التفكير في الزواج . فقد أمر صلى الله عليه و سلم باختيار الزوج و الزوجة الصالحين ، و قد اهتم الإسلام اهتماماً عظيماً بسلامة النسل و بكيان الأسرة القوي ، ليس فقط من الجانب الأخلاقي ، إنما ضم إليه الجوانب الوراثية الجسدية و النفسية . تستمر هذه الرعاية و العناية في مرحلة الحمل و عند الولادة والرضاع و مراحل التربية والتنشئة التالية . و من مظاهر هذا الاهتمام تحنيك المولود .



بعض الأحاديث الواردة في التحنيك :



أخرج البخاري في صحيحه عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما( أنها حملت بعبد الله بن الزبير بمكة . قالت : خرجت و أنا متم [‏أي قد أتممت مدة الحمل الغالبة وهي تسعة أشهر] فأتيت المدينة فنزلت قباء فولدت بقباء ثم أتيت به رسول الله صلى الله عليه و سلم فوضعه في حجره ثم دعا بتمرة فمضغها ثم تفل في فيه فكان أول شيء دخل جوفه ريق رسول الله صلى الله عليه و سلم ، ثم حنكه بالتمر ، ثم دعا له فبرَّك عليه ......).و في الصحيحين عن أبي موسى الأشعري قال : ( ولد لي غلام فأتيت به النبي صلى الله عليه و سلم ، فسماه إبراهيم و حنكه بتمرة . و زاد البخاري :" و دعا له بالبركة و دفعه إلي " ).




التفسير العلمي :



إن مستوى السكر " الجلوكوز" في الدم بالنسبة للمولودين حديثاً يكون منخفضاً ، و كلما كان وزن المولود أقل كلما كان مستوى السكر منخفضاً .و بالتالي فإن المواليد الخداج [وزنهم أقل من 5,2 كجم] يكون منخفضاً جداً بحيث يكون في كثير من الأحيان أقل من 20 ملليجرام لكل 100 ملليلتر من الدم . و أما المواليد أكثر من 5,2 كجم فإن مستوى السكر لديهم يكون عادة فوق 30 ملليجرام .و يعتبر هذا المستوى ( 20 أو 30 ملليجرام ) هبوطاً شديداً في مستوى سكر الدم ، و يؤدي ذلك إلى الأعراض الآتية :





1-أن يرفض المولود الرضاعة .


2-ارتخاء العضلات .


3-توقف متكرر في عملية التنفس و حصول ازرقاق الجسم .


4- اختلاجات و نوبات من التشنج .


و قد يؤدي ذلك إلى مضاعفات خطيرة مزمنة ، و هي :



1-تأخر في النمو

.2 -تخلف عقلي

.3-الشلل الدماغي

.4-إصابة السمع أو البصر أو كليهما .

5-نوبات صرع متكررة ( تشنجات ) .و إذا لم يتم علاج هذه الحالة في حينها قد تنتهي بالوفاة ، رغم أن علاجها سهل ميسور و هو إعطاء السكر الجلوكوز مذاباً في الماء إما بالفم أو بواسطة الوريد .




المناقشة :



إن قيام الرسول صلى الله عليه و سلم بتحنيك الأطفال المواليد بالتمر بعد أن يأخذ التمرة في فيه ثم يحنكه بما ذاب من هذه التمرة بريقه الشريف فيه حكمة بالغة . فالتمر يحتوي على السكر " الجلوكوز " بكميات وافرة وخاصة بعد إذابته بالريق الذي يحتوي على أنزيمات خاصة تحول السكر الثنائي " السكروز " إلى سكر أحادي ، كما أن الريق ييسر إذابة هذه السكريات ، و بالتالي يمكن للطفل المولود أن يستفيد منها .




و بما أن معظم أو كل المواليد يحتاجون للسكر الجلوكوز بعد ولادتهم مباشرة ، فإن إعطاء المولود التمر المذاب يقي الطفل بإذن الله من مضاعفات نقص السكر الخطيرة التي ألمحنا إليها .
إن استحباب تحنيك المولود بالتمر هو علاج وقائي ذو أهمية بالغة و هو إعجاز طبي لم تكن البشرية تعرفه و تعرف مخاطر نقص السكر " الجلوكوز " في دم المولود .



و إن المولود ، و خاصة إذا كان خداجاً ، يحتاج دون ريب بعد ولادته مباشرة إلى أن يعطى محلولاً سكرياً . و قد دأبت مستشفيات الولادة و الأطفال على إعطاء المولودين محلول الجلوكوز ليرضعه المولود بعد ولادته مباشرة ، ثم بعد ذلك تبدأ أمه بإرضاعه .




إن هذه الأحاديث الشريفة الواردة في تحنيك المولود تفتح آفاقاً مهمة جداً في و قاية الأطفال ، وخاصة الخداج " المبتسرين " من أمراض خطيرة جداً بسبب إصابتهم بنقص مستوى سكر الجلوكوز في دمائهم . و إن إعطاء المولود مادة سكرية مهضومة جاهزة هو الحل السليم و الأمثل في مثل هذه الحالات . كما أنها توضح إعجازاً طبياً لم يكن معروفاً في زمنه صلى الله عليه و سلم و لا في الأزمنة التي تلته حتى اتضحت الحكمة من ذلك الإجراء في القرن العشرين .






صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم

https://shosho14.ahlamontada.com

2الحكمة النبوية من تحنيك الأطفال . Empty رد: الحكمة النبوية من تحنيك الأطفال . الإثنين أبريل 12, 2010 9:33 pm

Ḃέṩђợღ

Ḃέṩђợღ

يسلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــموؤوؤووؤ

3الحكمة النبوية من تحنيك الأطفال . Empty رد: الحكمة النبوية من تحنيك الأطفال . الثلاثاء أبريل 13, 2010 5:07 am

ضمگ خفوقيے...

ضمگ خفوقيے...

الله يســـلمك قلــبو

https://shosho14.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى